طاقم Ax-1 الاتحاد!

بعد عامين من مهمة Axiom Mission 1، التي أمضى خلالها رائد الفضاء  الإسرائيلي إيتان ستيبه 17 يومًا في محطة الفضاء الدولية، اجتمع ستيبه مع طاقم  المهمة في محادثة فيديو، إيتان من إسرائيل، مارك من كندا، لاري من الولايات  المتحدة، ومايكل لوبيز اليغريا مباشرةً من محطة الفضاء الدولية، حيث كان موجودًا  كجزء من طاقم Ax-3. خلال المحادثة، شارك لوبيز اليغريا تجاربه في المكان الذي  يسميه "بيته الثاني"، حيث تتاح له ولرواد الفضاء الآخرين فرصة تمثيل  مجموعة واسعة من الجنسيات.    أهمية الرحلات الفضائية الخاصة والتجارية    ناقش أعضاء الطاقم مستقبل الرحلات الفضائية الخاصة وأهميتها بالنسبة للمهام  الفضائية التجارية. وضّح مايكل لوبيز اليغريا لماذا تُعتبر هذه المهام ضرورية  وملاءَمة مع خطة العمل الخاصة بمحطة الفضاء التجارية لشركة أكسيوم.    وأشار إلى أن المهام الفضائية الخاصة تتيح المجال لفهم الإجراءات والعلاقات  التنظيمية في الفضاء بشكل أوسع. بهذا الشكل، بإمكان أكسيوم أن تعمل على استكشاف  كيفية العيش والعمل خارج الكرة الأرضية، مما يتيح المجال لمزيد من الهيئات،  الأفراد، الشركات التجارية وحتى ممثلي الدول، من الوصول إلى محطات الفضاء، ممّا  قد يوسع القاعدة لأبحاث الفضاء المستقبلية.    وأشار لوبيز اليغريا إلى الدور الهام الذي تلعبه المهام الفضائية الخاصة في  إتاحة تجربة الفضاء لعدد أكبر من الناس. بخلاف المهام الفضائية الحكومية، فإن  رواد الفضاء في الرحلات الخاصة يمكنهم إعطاء الأولوية للشركات والمبادرات  الاجتماعية، التربوية والفنية كجزء من الأنشطة الفضائية التجارية في  المستقبل.    تجربة TLE    في عام 2003، أي قبل 21 عامًا، أجرى إيلان رامون، خلال مهمته STS-107 على متن  مكوك الفضاء كولومبيا، سلسلة من التجارب حول الظواهر الضوئية العابرة (TLE –  Transient Luminous Effects) التي تحدث في الطبقات العليا من الغلاف الجوي فوق  العواصف الرعدية القوية. واصل إيتان ستيبه هذه التجربة في إطار مهمة Ax-1 من  محطة الفضاء الدولية؛ وحاليًا يستمر طاقم Ax-3 أيضًا في جمع بيانات علمية مهمة  حول هذه الظواهر الجوية.    مستقبل أبحاث الفضاء    عندما سُئل عن مستقبل أبحاث الفضاء من منظور أكسيوم، وضّح مايكل لوبيز اليغريا  التطور المحتمل لهذا المجال، بهدف تحقيق هدف أكسيوم لعام 2029: تركيب وتشغيل  وحدات المحطة الفضائية الخاصة بهم في الفضاء. يتم تصنيع هذه الوحدات حاليًا في  إيطاليا، وسيتم نقلها لاحقًا إلى هيوستن، ومن ثم إطلاقها إلى الفضاء.    أنهى مايكل المحادثة بدعوة زملائه في طاقم AX-1 للانضمام إليه في الرحلات  القادمة إلى الفضاء.

طاقم Ax-1 الاتحاد!

June 20, 2024

طاقم Ax-1 الاتحاد!

June 20, 2024

بعد عامين من مهمة Axiom Mission 1، التي أمضى خلالها رائد الفضاء  الإسرائيلي إيتان ستيبه 17 يومًا في محطة الفضاء الدولية، اجتمع ستيبه مع طاقم  المهمة في محادثة فيديو، إيتان من إسرائيل، مارك من كندا، لاري من الولايات  المتحدة، ومايكل لوبيز اليغريا مباشرةً من محطة الفضاء الدولية، حيث كان موجودًا  كجزء من طاقم Ax-3. خلال المحادثة، شارك لوبيز اليغريا تجاربه في المكان الذي  يسميه "بيته الثاني"، حيث تتاح له ولرواد الفضاء الآخرين فرصة تمثيل  مجموعة واسعة من الجنسيات.    أهمية الرحلات الفضائية الخاصة والتجارية    ناقش أعضاء الطاقم مستقبل الرحلات الفضائية الخاصة وأهميتها بالنسبة للمهام  الفضائية التجارية. وضّح مايكل لوبيز اليغريا لماذا تُعتبر هذه المهام ضرورية  وملاءَمة مع خطة العمل الخاصة بمحطة الفضاء التجارية لشركة أكسيوم.    وأشار إلى أن المهام الفضائية الخاصة تتيح المجال لفهم الإجراءات والعلاقات  التنظيمية في الفضاء بشكل أوسع. بهذا الشكل، بإمكان أكسيوم أن تعمل على استكشاف  كيفية العيش والعمل خارج الكرة الأرضية، مما يتيح المجال لمزيد من الهيئات،  الأفراد، الشركات التجارية وحتى ممثلي الدول، من الوصول إلى محطات الفضاء، ممّا  قد يوسع القاعدة لأبحاث الفضاء المستقبلية.    وأشار لوبيز اليغريا إلى الدور الهام الذي تلعبه المهام الفضائية الخاصة في  إتاحة تجربة الفضاء لعدد أكبر من الناس. بخلاف المهام الفضائية الحكومية، فإن  رواد الفضاء في الرحلات الخاصة يمكنهم إعطاء الأولوية للشركات والمبادرات  الاجتماعية، التربوية والفنية كجزء من الأنشطة الفضائية التجارية في  المستقبل.    تجربة TLE    في عام 2003، أي قبل 21 عامًا، أجرى إيلان رامون، خلال مهمته STS-107 على متن  مكوك الفضاء كولومبيا، سلسلة من التجارب حول الظواهر الضوئية العابرة (TLE –  Transient Luminous Effects) التي تحدث في الطبقات العليا من الغلاف الجوي فوق  العواصف الرعدية القوية. واصل إيتان ستيبه هذه التجربة في إطار مهمة Ax-1 من  محطة الفضاء الدولية؛ وحاليًا يستمر طاقم Ax-3 أيضًا في جمع بيانات علمية مهمة  حول هذه الظواهر الجوية.    مستقبل أبحاث الفضاء    عندما سُئل عن مستقبل أبحاث الفضاء من منظور أكسيوم، وضّح مايكل لوبيز اليغريا  التطور المحتمل لهذا المجال، بهدف تحقيق هدف أكسيوم لعام 2029: تركيب وتشغيل  وحدات المحطة الفضائية الخاصة بهم في الفضاء. يتم تصنيع هذه الوحدات حاليًا في  إيطاليا، وسيتم نقلها لاحقًا إلى هيوستن، ومن ثم إطلاقها إلى الفضاء.    أنهى مايكل المحادثة بدعوة زملائه في طاقم AX-1 للانضمام إليه في الرحلات  القادمة إلى الفضاء.

אולי יעניין אותך גם